أخبار وتقارير

لن يضر موسى كلام الرعناء من الناس وشائعاتهم..

الشروق / شَكل التشهير بسمعة رجل الأعمال موسى ولد خيري، نشازا وسط حقائق ناصعة، وإتهاما مكشوفا للنيل من سمعة الرجل، دونما دليل يَستندُ لوقائع ملموسة..

يقول مطلقو الشائعة، أنه مع آخرين شَكل خلية إعلامية للدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز… وهذا لعمري قمة التَقولِ والتَجَني، على رجل عاش الإقصاء ككل فرد من حاضنته الإجتماعية خلال عشرية ولد عبد العزيز..

ليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها التشهير بموسى أو بعائلته، دونما سبب وجيه.. يَرعى ذاك التشهير أشخاص يدفعهم لفعلهم الخسيس، البغض والحسد والغيرة، وتغذي أفعالهم تلك نواياهم السيئة إتجاه الرجل وعائلته..

لقد كان موسى أول من دعم الرئيس غزواني على مستوى نواكشوط من خلال مبادرة (لنعمل من اجل غزواني )، باذلا ماله ووقته وجهده، وهو ما ترجتمه صناديق الإقتراع، دونما إفتراء سياسي..

لن يضر موسى كلام الرعناء من الناس وشائعاتهم ، كما لن يضره التشهيرُ بسمعته والتعريض بها على وسائل التواصل الإجتماعي، بقدر ما تضرُ من أطلقها، وتكشف فعله الدنيئ .. فأعمال موسى الخيرية وصدقه، وعطاءه وبذله لوطنه وشعبه سترا وحجابا له من كل سوء.

البـو 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى