هكذا رد ولد محمد الشيخ على سبب إقالته
تابعت تدوينات نشرها من ينسب للمعارضة وبعض المتطفلين على الفعل والحدث وخصوصا ما كتبه ولد الدي من حزب تواصل وبنت الدي من حزب المتأخرين عن زمانهم ودستورهم ورايتهم وعملتهم ومن رحل من أسيادهم.
ولان الرأي العام له حق الإفصاح فأنا لا واجب تحفظ يمنعني ولم يكن يقيدني لأنني ولدت حرا وعشت مقارعا يعرف ذلك الاندماجيون الكويدحون ويعرفه أنصار الهياكل والتطوع ويعقله بائع القنب وكل وكليكسي جاث فى نادي عملاء السفارات الأجنبية .
ولأنه لا حاجز وظيفة قد ينبس أو يهمس الأقران بأنني متجاوز للأعراف البرتوكولية معه وأنا القلم الفواح بما وقر في قلب العائذين بالله من الابلاس والإفلاس يوم الدين فضلت أن أزيل عن أعينكم غشاوة وأنتم ترمون من الخلف دائما وتسيرون نباحا كمن ان تحمل عليه فيلهث أوتتركه فلا بد أن يلهث بحثا عن منصب زائل أودرهم كاسد مهلا أيها الرفاق فالحرب سجال وأنا ما لبست يوما دروعا ولاتقنعت بأقنعة
درس في الدينقراطية رئيس منتخب كامل الصلاحيات له أن يسند المهام وله أن ينهيها بمحض ارادة وبشرعية قراراته وهذا ماتم وأنتم مراقبون بل معارضون فما فائدة شنشنتكم ان تم بسطا أوقبضا
الشيء الاكيد وبيانه صادق انني سالم من مما تتوهمون من صراع مع رفاق القلم أو فساد الطوية
وسجلى فى النزال قوة بلا ضعف وجراءة بلا رشوة ومحبة بلا اكراه نحن أبناء الرئيس جنود الرئيس قد نختلف في وجهات النظر وأنا لانني عبق بقلمي وفخور بجلدي لااعرف اخفاء مشاعري ومن هنا أكلت مرات ولا أجد غضاضة في ان اسدد الثمن والله ان رفاقكم في المنتدى وزراء ورؤساء أحزاب ومدراء ديوان ومستشارين ومخبرين ليعرفون ذلك أكثر من معرفتهم لابنائهم
أنتم أبناء المعارضة جنود المعارضة لا يعرف بعضكم للأسف إلا الرأي الواحد وأنتم أمة خلت تعرض برامجها ومواقفها ومسيراتها ووكيلكسها على مخابرات اجنبية او من يمول مع تقبلكم لكل الشروط المجحفة حتى ولو أدي ذلك الا البقاء في حال لا خلاق فيها ويعتم بثمن بخس نضالاتكم لعقود متتالبة
أنخ القصواء نحن أبناء الرئيس وجنود الرئيس حتي وان عزلنا أو سحلنا أو فعل ما يحلو له بنا لانختلف على دعم قيادته وخياراته وما أنجز للمعارضة قبل الاغلبية من حريات فيها شطط ومن أمن واستقرار فيهما أعوام يغاث الناس بالعافية وبحللها ولله الحمد يرفلون. انظروا من حولكم ان أمتنا تمزق وان مقدساتنا تدمر ولا يوجد حاكم عربي أو مسلم واحد ينكس العلم الصهيوني ويجرف وكر سفارته غير هذا العزيز الاحمد..
وأنا العبد الصنديد جمل أنف لا أقبل من رفاقي الضيم والبخس فما هم پأسدى سهما مني ولا بأندى أذان حين ينادى حي على الفلاح ولكنني يكفيني من الاحمد العزيز أنه صادق لا يخفي مشاعره الرجل لا يعرف الكذب ويمقت النفاق خلص البلاد وسيذكر ذلك المنصفون والخيرون من فراعنة الكادحين ومن قوارين المفسدين …حلف التحالف الشيوعي والمال الريبوي .. الذي حكم البلد متذ حزب حشم الى حوب بكم.
ثم هذا الاحمد العزيز وأنتم قلتم أني اليوم طريده اليوم يكفيني منه أنه طرد عنا داء العصر عتاة الغلاة التفجريين والتكفيريين وغلب بشجاعته ودهائه وحكمته تجار اللون والتهريب وقلب الطاولة على شبكات تضم رؤساء وملوك ورجال أعمال وتجار الإرهاب ورعاة الغزاة ورعاءهم بلا بلل. ولاملل.
شيء ٱخر أقوله وأختم أنا لا أحمل حقدا لأحد. وهذه الأرض المحدودبة أعشقها وأذود عنها مقيما على العهد حتى وان ظلمت أو جعت أو أهنت لا أقبل انفصال حركة افلام. ولا مشروع التقسيم على أساس اللون فالأمة حضارة وليست تجارة ولا أقبل نموذج ربيع الرحيل القاني بدماء الأبرياء ولا أرضى بحوكمة الشيوعيين في أرص المنارة والرباط . بمعني أوضح الإسلام السني المالكي شرعتى واللغة العربية بأفنانها هويتي وربع عزية هذه الأرض منتجعي ومثابتي ونهج لا يحكمه الملحد والمرابي ومن يقتل غيلة المجاهدين والمقاومين هو نهجي وعترته عترتي مهما اختلفت ألوانهم ورؤاهم. رأيت ذلك سمحا بينا في نهج الاحمد العزيز ورفاقه ماء زلالا لا سرابا من بحيرة اظهر الى بحيرة اركيز فيسعني منزل ٱوي اليه ٱمنا في سربي وجملا أنفا أسرح عليه أنيخه تارة بمنتجعات اظهر أو أقضي على راحلته الراحة في مزارع النهر تاركا لكم لهث بشر بشر وشاكرا لفخامة الرئيس سعيه وحلمه عني وعنكم ومتوجها الى علام الغيوب ومن على العرش استوى أن يمكن له ولرفاقه تمكين المصلين والمزكين والمحتسبين وأن يعلي من شأن القرءان وأهله والسنة المطهرة والصالحين في هذا البلد فوالله لو أتيت وأتتيم بقراب الارض خطايا فوق هذا الاديم المعبد بمداد العلماء ودماء الشهداء وأنتم لا تشركون بالله شيئا لرزقتم قرابها مغفرة
ذلك الوعد ونحن مقيمون على العهد
تعس الغلاة واللهاة
ورحم الله أمة صحت عقولها جباهها لا تعفر إلا لله